
كشفت الأحداث الأخيرة في العيون عن حقائق عظيمة ومثيرة،فقد توحدت مشاعر المغاربة جميعهم تجاه قضاياهم الوطنية،حيث عبروا عن استعدادهم للدفاع عن علم وقيم وطنهم,واستنكر العام والخاص منهم ما حصل في المدينة من تخريب لمصالح المواطنين،وما عرفته من تطاول على سلامتهم وأمنهم، وهم ينددون ويشجبون محاولة بعض الجهات تشويه صورة بلدهم الأبي،كما فطنوا لما تحبكه هذه الجهات من كيد ودسائس،من منطلق توظيف حقوق الإنسان أسوأ توظيف،ولم يكن الهدف من هذا التوظيف سوى تمكين خصوم الوحدة الترابية من تحقيق نواياهم الخبيثة..
لا لتثبيط العزم ...!لا لإضعاف الحزم ...!!لا لتكبيل الأيدي....!!!
لا لتثبيط العزم ...!لا لإضعاف الحزم ...!!لا لتكبيل الأيدي....!!!